~*¤®§(*§ منتديات وناستنا في تجمعنا §*)§®¤*~ˆ°

هي الأزهآرُ تنثر شذآهآ لتستقبلكِ بكل مودة ..
اذا كنتي عضوة سجلي دخولك و شاركي
اما اذا كنتي زاشرة تفضلي بالتسجيل ي قميلههه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

~*¤®§(*§ منتديات وناستنا في تجمعنا §*)§®¤*~ˆ°

هي الأزهآرُ تنثر شذآهآ لتستقبلكِ بكل مودة ..
اذا كنتي عضوة سجلي دخولك و شاركي
اما اذا كنتي زاشرة تفضلي بالتسجيل ي قميلههه

~*¤®§(*§ منتديات وناستنا في تجمعنا §*)§®¤*~ˆ°

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
~*¤®§(*§ منتديات وناستنا في تجمعنا §*)§®¤*~ˆ°

    إلا تنصروه فقد نصره الله

    askery
    askery
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 14
    إلا تنصروه فقد نصره الله 1346369648163

    إلا تنصروه فقد نصره الله Empty إلا تنصروه فقد نصره الله

    مُساهمة من طرف askery الجمعة سبتمبر 14, 2012 9:54 pm


    ( إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني
    اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله
    سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله
    هي العليا والله عزيز حكيم
    ( 40 ) ) .

    [ ص: 155 ] يقول تعالى : ( إلا تنصروه ) أي : تنصروا رسوله ، فإن الله ناصره ومؤيده وكافيه وحافظه ، كما تولى نصره ( إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين ) n]إذ هما في الغار ]
    ) أي : عام الهجرة ، لما هم المشركون بقتله أو حبسه أو نفيه ، فخرج منهم
    هاربا صحبة صديقه وصاحبه أبي بكر بن أبي قحافة ، فلجأ إلى غار ثور ثلاثة
    أيام ليرجع الطلب الذين خرجوا في آثارهم ، ثم يسيرا نحو المدينة ، فجعل أبو
    بكر - رضي الله عنه - يجزع أن يطلع عليهم أحد ، فيخلص إلى الرسول - عليه
    السلام - منهم أذى ، فجعل النبي - صلى الله عليه وسلم - يسكنه ويثبته ويقول
    : يا أبا بكر ، ما ظنك باثنين الله ثالثهما ، كما قال الإمام أحمد :

    حدثنا عفان ، حدثنا همام ، أنبأنا ثابت ، عن أنس أن أبا بكر حدثه قال : قلت
    للنبي - صلى الله عليه وسلم - ونحن في الغار : لو أن أحدهم نظر إلى قدميه
    لأبصرنا تحت قدميه . قال : فقال : يا أبا بكر ، ما ظنك باثنين الله ثالثهما
    .

    أخرجاه في الصحيحين .

    ولهذا قال تعالى : ( فأنزل الله سكينته عليه )
    أي : تأييده ونصره عليه ، أي : على الرسول في أشهر القولين : وقيل : على
    أبي بكر ، وروي عن ابن عباس وغيره ، قالوا : لأن الرسول لم تزل معه سكينة ،
    وهذا لا ينافي تجدد سكينة خاصة بتلك الحال ؛ ولهذا قال : ( وأيده بجنود لم تروها ) أي الملائكة ، ( وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا )

    قال ابن عباس : يعني ( كلمة الذين كفروا ) الشرك و ( كلمة الله ) هي : لا إله إلا الله .

    وفي الصحيحين عن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - قال : سئل رسول الله -
    صلى الله عليه وسلم - عن الرجل يقاتل شجاعة ، ويقاتل حمية ، ويقاتل رياء ،
    أي ذلك في سبيل الله ؟ فقال : من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في
    سبيل الله .

    وقوله : ( والله عزيز ) أي : في انتقامه وانتصاره ، منيع الجناب ، لا يضام من لاذ ببابه ، واحتمى بالتمسك بخطابه ، ( حكيم ) في أقواله وأفعاله

    * كلنا نعلم بمآ فعل آعداء الاسلام لحبيبنآآ آلمصطفى عليه آفضل الصلاه وآتم التسليم ..
    عدائهم لحبيبناا لن يزيدهم إلا خسآرا ولن يزيدنآ الا حبا لرسول الله لقد
    علموا آنه الرسول الحق فآزدادوا غيضآ موتوا بغيضكم إيها آلكفار آلنار
    مثواكم وبئس آلمصير ..

    * هنـآآ سيتم ططرح مواقف لرسولنا آلكريم آو تفسير إيآت إي شي يفيد لنشر
    سيرته وسنته آتمنى طرحه هنآآ ليعلم آلكفار آنهم كل مآ زادوا غيضآ للمصطفى
    آزددنا حباً له عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين آفضل الصلاة وآتم التسليم
    ..

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 15, 2024 6:43 pm